عندما يعيش الإنسان في مجتمع مثل المجتمع الكويتي , لابد من أن يرى الكثير من التناقضات التي تكون واضحه أمامه في كل ساعة و حين .
آخر تلك المتناقضات هو ما جرى في أحد دواوين أهل الكويت عندما حضر من يطلقون عليه وجيه أفندي !! و بدأ بالتملق الذي يوصل السامع إلى أن يذهب للحمام (( أعزكم الله )) ليخرج ما في كبده !
بدأ ( الأفندي ) بضرب بعض الشخصيات متعمدا و قاصدا بذلك إسقاطهم أمام الشارع الكويتي و هذا أمر ممكن أن نفهمه من باب السياسة أو حب الرياسه أو مصالح شخصية أو حزبية أو ما شابه . و لكن ما لا يستطيع المرء أن يفهمه و أقوله بالعاميه ( شلون يعيب البني آدم غيره و العيب راكبه من ساسه لي راسه ) مثل صاحبنا هذا !
يعيب على غيره بأن ليس له الحق بالتكلم بلسان الآخرين و أن هذا الغير لا يمثلنا ! و نراه في كثير من الأحيان يتكلم بألسنتنا صباحا و مساءا !!!؟؟؟؟
لم يتوقف هذا الأفندي عند هذا الأمر بل تمادى على مقام العصمة , على الزهراء روحي فداها و تستطيع أن تراه بوضوح عندما يعتقد بأن هلاك الطغاة تآمر على دين الله عز و جل !!!
بعد كل هذا يخرج علينا بعض الحمقى و يؤيدون هذا الأفندي في ما ذكر !!!
لا أقول إلا لـــعــــن الله ظـــالـــمـــيــــك يــــا فـــاطــــــمــــــة
آخر تلك المتناقضات هو ما جرى في أحد دواوين أهل الكويت عندما حضر من يطلقون عليه وجيه أفندي !! و بدأ بالتملق الذي يوصل السامع إلى أن يذهب للحمام (( أعزكم الله )) ليخرج ما في كبده !
بدأ ( الأفندي ) بضرب بعض الشخصيات متعمدا و قاصدا بذلك إسقاطهم أمام الشارع الكويتي و هذا أمر ممكن أن نفهمه من باب السياسة أو حب الرياسه أو مصالح شخصية أو حزبية أو ما شابه . و لكن ما لا يستطيع المرء أن يفهمه و أقوله بالعاميه ( شلون يعيب البني آدم غيره و العيب راكبه من ساسه لي راسه ) مثل صاحبنا هذا !
يعيب على غيره بأن ليس له الحق بالتكلم بلسان الآخرين و أن هذا الغير لا يمثلنا ! و نراه في كثير من الأحيان يتكلم بألسنتنا صباحا و مساءا !!!؟؟؟؟
لم يتوقف هذا الأفندي عند هذا الأمر بل تمادى على مقام العصمة , على الزهراء روحي فداها و تستطيع أن تراه بوضوح عندما يعتقد بأن هلاك الطغاة تآمر على دين الله عز و جل !!!
بعد كل هذا يخرج علينا بعض الحمقى و يؤيدون هذا الأفندي في ما ذكر !!!
لا أقول إلا لـــعــــن الله ظـــالـــمـــيــــك يــــا فـــاطــــــمــــــة
أحسنت. في اليوم الأول نشروا مختصر من التصريح "غير الحكيم" ولم أستغرب ما نُشر فقد تعودنا من البعض محاولة تكسير البيت من الداخل لإرضاء بعض الجيران (اللي كلش مو طائفيين)! وكأن الوحدة الوطنية لا تتحقق إلا على أنقاض بيتنا!
ردحذفولكن ما قرأت اليوم كان مفاجئا لدرجة الضحك.. الذي هو من شر البليّة بالطبع. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
المُهاجر
أخي المهاجر
ردحذفشاكر لك مرورك الكريم و أتمنى أن لا أحرم من مشاركاتك الطيبة
و أتفق معك عزيزي فيما ذكرت و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم